#تاريخ_الجزائر 🇩🇿
ماترونه في الصور منزل لعائلة جزائرية ثرية كسبت الثروتها من بيع التبغ فالقرن 19م , عائلة “تشكيكن ” العائلة يضرب بيها لمثل كقولنا مثلا فتاة تسرف في تبذير المال فيقال لها ” هل تظنين نفسك ابنة تشكيكن”
للأسف الإهمال جعل منزل هذه العائلة اليوم في حالة يرثى لها.
تزوجت سليمة تشكيكن مع ابراهيم بن رضوان عام 1914 و كذلك صورة ماري حسون في الصور الثانية زوجة دحمان تشكيكن التي تظهر فيها بِقمة الأناقة بلباس جزائري تقليدي متميز وديكور الغرف الذي يظهر الثراء الفاحش للعائلة …هذا المنزل توارثته أجيال متتالية لعائلة تشكيكن اصبح مجرد منزل تظهر عليه اثار القدم الشديد والإهمال …المنزل له باب كبيرة وسقيف واسع تزينها بالفسيفساء و الزليج بكامل أنواعه وفي كل ركن لما يشابه قصور القصبة , نافورة كتب عليها ” أبشر يا فتى ان الفرج قد اتى ”
هذه العائلة وحسب ماتوصلت ليه من أبحاث عندها كذلك لديها منزل اخر بالقرب من مسجد ليهود وهي الآن قنصلية فرنسا
#1001tourisme #1001info
#الجزائر #اكتشف_الجزائر #حوس_بلادك #تراث #تراثنا #تراث_الجزائر #تاريخ
#algeria #algérie #photography #photooftheday #photographer #architecture #archilovers #Historical #archaeologicalsites
Posted in Tourism
Chahinez Tchékiken nroho on rénove wertna ?
يعرفو واش يرمو !
كل ما عليها فان
يُفترض أن دار نجمة في لبيار التابعة حاليا للسفارة الفرنسية أيضا كانت ملك لهاته العائلة ، وأعتقد أنو الدكتور أبو القاسم سعد الله أو مؤرخ آخر ( مانيش متذكر ) قد أتى على ذكر العائلة وعلاقتها بالإستعمار .
دار لفشوش تع القرن 19
لو غرسو قمح و شعير و كل ما اخله الله لدامت النعمة و الرزق
ثروة من التبغ ؟
للأسف الإهمال ؟ لماذا التأسف ؟
كلمة تشكيكون أي صغير على العائلة ؟؟؟
اقدام سوداء هربو لفرانسا وخلاو كلش
بالطبع اللمسة الكعوبية اطفئت بريق المنزل، اينما مزل الكعب نزل البؤس و الخراب
سامع بيهم عائلة تشكيكن مازال متواجدين في عدة نواحي في العاصمة
زال النعيم و بقي إثم تجارة التبغ
اين الورثة او الاحفاد