حبيت نمد رايي في اللعبة لي صدرت مؤخرا ولي طورها جزائري نفس مطور لعبة مواطن ، وتقييمي لها على الهاتف لاني ملعبتهاش في البيسي
اللعبة عجبتني المطور دار نسخة خاصة بالدارجة وحوارات خاصة بينا، في الاول تبدو مملة وفيها تكرار لكن مع الوقت تتبدل وتتحسن كثيرا مع اعداء جدد وتطور في الاسلحة وطريقة اللعبة وظهور مستويات الغاز ، طريقة اللعبة جديدة وفريدة من نوعها، لكن التحكم شوي صعب ويحتاج بعض الوقت بش توالف بيه، الرسومات بسيطة وجميلة وكذلك الموسيقى
بما اني كنت من لي جربو اللعبة قبل الاصدار القصة نهايتها غير متوقعة تماما وفعليا عجبتني نتمنى تكملها للاخير
اللعبة فيها خيارات بش تغير شخصتيك مام فيها الاسطورة الجزائرية عتمان عريوات 😆 لكن من سلبيات اللعبة انو الشخصيات غالية والقطع الذهبية قليلة.
اللعبة صعبة وتحتاج شويا صبر باه تقدر تكملها
مزلت نشوف بلي مزال امور تتحسن في اللعبة ان شاء الله المطور يتداركها ويطورها اكثر
تقييمي الاخير للعبة
8/10
#1001_info
#1001_game
Posted in Tech
قلت كلشي غي أسمها ما بغيتش تقوله
جبر الخواطر هذا ، تقييمها ميتعداش 4/10 ، لازم يريقلها اذا حبها تنجحلو
مالقيتهاش فبلاي ستور !
كون يدير تحديث ينحي منو الصوت
مشي الموسيقى الصوت
سامحني بصح هذا اللعبة لوكان نمدها لخويا في عمرو خمس سنين مايلعبهاش خصها بزاف ريڨلاج و خدمة
عبد الكريم لطرڤ ههه
انجاز جيد انك تنهي لعبة ولكن بدون مجاملة اللعبة بعيدة جدا, كلعبة سيئة من عدة نواحي وبسيطة جدا ولكن ليست مشكلة ممكن المطور لا يزال مبتدأ, ولكن كمطور العاب اصعب شيء هو تنهي لعبة
lokan ghir zad français
فنان رسم لوحة و ظن أنها الأجمل على الإطلاق .. أراد أن يتحدى بها الجميع فوضعها في مكان عام و كتب فوقها العبارة التالية :
” من رأى خللاً و لو بسيطاً فليضع إشارة حمراء فوقها “.
عاد في المساء ليجدها مشوهة بإشارات حمراء تدل على خلل هنا و هنا لدرجة أن اللوحة الأصلية طمست تماماً. 🌚🌚🌚
ذهب إلى معلمه و قرر ترك الرسم لشدة سوئه .. فأخبره المعلم بأنه سيغير العبارة فقط ..💜
و رسم ذات اللوحة و وضعها بذات المكان و لكنه وضع ألواناً و ريشة و كتب تحتها العبارة التالية :👩🏻🎤
” من رأى خللاً فليمسك الريشة و القلم و ليصلح “. 💎
فلم يقترب أحد من اللوحة حتى المساء .. و تركها أياماً و لم يقترب منها أحد .. و هنا الجوهر ..!!💎💎
فقال له المعلم : كثيرون الذين يرون الخلل في كل شيء .. و لكن المُصلحين نادرون ، هذا هو حال الناس..
” نرى الأخطاء و نعشق الإنتقاد و لا أحد يقدم الحلول “